Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Royaume du Maroc
1 septembre 2018

المملكة المغربية : أعداء الإستقرار يجعلون الملك مصدر كل السلط ليحملوه بذكاء أخطاء الآخرين و تبعات قرارات الحكومة...و هذه نصائح ت

MAROC

المملكة المغربية : أعداء الإستقرار يجعلون الملك مصدر كل السلط ليحملوه بذكاء أخطاء الآخرين و تبعات قرارات الحكومة...و هذه نصائح تحمي بها نفسك و وطنك أيها المواطن المغربي العظيم .

"للمؤسسة الملكية صلاحيات محددة في الدستور الجديد للبلاد،كما للحكومة إختصاصاتها فلا تحملوا الملك أخطاء الآخرين أو تبعات القرارت الحكومية، كما أنه ليست هنالك علاقة خاصة للقصر الملكي بأية جمعية أو هيئة أو حزب سياسي" .

مواقع المملكة المغربية
الرباط في 01 شتنبر 2018م.

إذا كان الغرب إستفاد من قرآن رب العالمين فإن العرب قد ضيعوا أثمن كنز لأنهم لم بتبعوا نصائح كانت ستحميهم من الفتن، فمن العار أن نقول أننا مسلمون و الله أوصى في كتابه الكريم بقوله تعالى "إسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "صدق الله العظيم، يعني اللجوء إلى ذوي الإختصاص في أي مجال نريد، و نحن لا زلنا و كأننا في أيام الجاهلية بدل أن نسأل في الأمور التي تخصنا أصحاب الإختصاص نلجأ إلى بعضنا البعض عبر الميسانجر هذا يسأل عن هذا التنظيم و هذا عن هذه الهيئة أو الحركة أو يستفسر عن شخص أو أحداث فنعيش في عالم من النميمة و الكدب فتضيع الحقيقة، و ربما نقع ضحية تضليل إعلامي و الكدب كما قد نقع ضحية نصب و إحتيال، لذلك تعود أيها المواطن المغربي العظيم في أي أمر يهمك أن تسأل ذوي الإختصاص من سلطات محلية أو إستعلامات الشرطة أو من مكاتب السفارات و القنصليات إذا كنت خارج التراب الوطني، و هكذا تحمي نفسك و أسرتك و وطنك، كما أنه جاء في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا أسندت الأمور لغير أهلها فإنتظر قيام الساعة "صدق رسول رب العالمين، فمن العار أن نترك تعاليم ديننا الحنيف بالركون إلى أهل الإختصاص و نلجأ إلى الإستماع إلى أكاذيب مواطنين حاقدين على أنفسهم قبل حقدهم على وطنهم، مواطنين بعضهم أصبح يسترزق بالفيديوهات على اليوتوب و يتكلم في أمور ليست من إختصاصه و ينشر سمومه و يضلل المواطنين، و بعضهم ينشر لايفات دون أي وازع أخلاقي يبحث عن بطولات وهمية و محاولا أن يخلق لنفسه مكانا في الساحة السياسية... أيها المواطن المغربي العظيم إذا كنا نقول لهؤلاء بأنكم لن تصلوا لأي هدف لأن أوراقكم حرقت كلها، كما أن الوطن أقوى منكم و الملكية جبل لا تهزه الرياح أو الأعاصير، فإننا نلتمس منك أيها المواطن المغربي العظيم أن تترفع عن التفاهات و تلجأ في كل ما يخصك إلى المصادر الرسمية هكذا نحمي نفسك من الأكاذيب و من التضليل و التدليس...
و إعلم حفظك الله و رعاك أيها المواطن المغربي العظيم أن المغرب دولة مؤسسات، و لكل مؤسسة صلاحيات محددة لا تتجاوزها، و من هنا نص دستور المملكة المغربية على ربط المسؤولية بالمحاسبة، فالقضاء سلطة مستقلة و رغم أن الملك هو رئيس المجلس الأعلى للقضاء و له حق العفو مثل كل الملوك و رؤساء الدول فإنه لا يتدخل في أحكام القضاء لا من قريب و لا من بعيد بل يسهر بنفسه على أن يكون القانون فوق الجميع، كما أن للحكومة صلاحيات واسعة بموجب الدستور الجديد للبلاد، و قد سبق للسيد عبد الإله بنكيران رئيس الحكومة السابق أن شهد بنفسه على أن الحكومة تتمتع بكامل الحرية في إتخاذ قراراتها حيث أنه أقر أمام نواب الأمة في إحدى جلسات مجلس النواب على أن الملك محمد السادس نصره الله و أيده قال له بأن لا ينفذ أي أمر أو قرار و لو كان صادرا من الديوان الملكي، و أضاف جلالة الملك مخاطبا السيد عبد الإله بنكيران أنت رئيس الحكومة تصرف بكامل إختصاصاتك الدستورية (الأمر موثق و مسجل في محاضر جلسات مجلس النواب لمن أراد الإطلاع عليه )، لكن للأسف الشديد و عن قصد و سوء نية يحاول البعض توهيم الرأي العام أن الملك له مطلق السلط حتى يسهل تحميله أخطاء الآخرين و تبعات قرارت الحكومة تنافيا مع الدستور الذي يربط المسؤولية بالمحاسبة، هذا التضليل الذي تمارسه بعض الجهات لتأليب الشعب ضد المؤسسة الملكية لا يجب أن يستمر، بل علينا جميعا أن نقوم بتنوير الرأي العام و توضيح الأمور...
فلا يصح أن يتم بمناسبة أو غير مناسبة إقحام الملك و المؤسسة الملكية في كل صغيرة و كبيرة، الملك رئيس الدولة و يسهر على ضمان أمن و إستقرار الوطن و حسن سير مؤسسات الدولة، أما من جهة ثانية فعدم معرفة البعض بجسامة المسؤولية الملقاة على عاتق الملك و الملفات الكبرى و الشائكة التي تعالجها المؤسسة الملكية يجعلهم يقحمون الملك في كل صغيرة و كبيرة، لهذا على الجميع أن يعلم و يستوعب أن المغرب دولة ذات سيادة و دولة مؤسسات، فلا يجب إقحام الملك في أحكام صدرت بإسم القضاء و لا تحميله تبعات قرارات حكومية،كما أن من سذاجة و سخافة عقول البعض و كذلك من تطاول غير مسبوق أن يعمد البعض إلى إقحام الملك أو المؤسسة الملكية مع هذه الهيئة أو الحركة أو هذا الحزب السياسي، و قد طفا مؤخرا على السطح مثل هذه الإتهامات بين أعضاء هيئات و بعض التنظيمات في صراعهم فيما بينهم، و من هذا المنبر الذي نخصصه لتنوير الرأي العام الوطني، و بمناسبة ثورة الملك و الشعب، فإننا ندعوا الجميع إلى الكف عن إقحام الملك أو المؤسسة الملكية،كما ندعوا السلطات القضائية و السلطات الوصية و خاصة وزارة الداخلية إلى توقيف و حل أية هيئة أو تنظيم أو حزب كيفما كان يقحم الملك في أنشطته و الإدعاء بدعم القصر له، لأن هذه إساءة كبرى إلى رموز الدولة و مؤسساتها، لأن الملك رئيس الدولة له إختصاصات دستورية أكد بنفسه في خطابات متعددة و في ممارساته أنه يحترم دستور المملكة كما يحترم القانون،و المؤسسة الملكية تقف على مسافة واحدة من الجميع كما سبق أن تطرقنا إلى ذلك في مقالات سابقة و كما سبق أن أوضح جلالة الملك بنفسه في خطابات سابقة كذلك ، كما أن وزارة الداخلية هي التي تعطي التراخيص اللازمة للهيئات و الأحزاب السياسية و كافة تنظيمات المجتمع المدني و تتابع هذا الأمر على كافة ربوع التراب الوطني، كما أنه في حال وقوع أي مشكل هناك القضاء يجب اللجوء إليه ليقول كلمة الفصل.
و بهذه المناسبة الوطنية، ثورة الملك و الشعب، فإننا نتوجه إلى السادة رئيس النيابة العامة، و السيد وزير الداخلية إلى الإسراع بتفعيل تجريم قانون السب والشتم و القدف في الأعراض و نشر الإشاعات و الأكاديب التي قد تؤدي إلى زعزعة الإستقرار الروحي للمواطن المغربي العظيم ، و في تفعيل المتابعات القضائية في هذا الشأن و قبل ذلك في تفعيل حملات التوعية على وسائل الإعلام و الإذاعات الوطنية.
و في إطار تفعيل المسائلة و المحاسبة فقد سبق لنا أن وجهنا عبر منابرنا رسالة إلى السيد إدريس جطو رئيس المجلس الأعلى للحسابات، و إلى السادة وزير الداخلية، و وزير الشؤون الخارجية و التعاون، و السادة السفراء و القناصلة العامين للمملكة المغربية الشريفة بالخارج، داعين إياهم إلى التدخل الصارم، و وضع حد لكل من يختفي خلف القضايا الوطنية الحساسة لسرقة و نهب المال العام، لأننا نرى أنه يجب أن تطال المحاسبة كل الملفات داخل و خارج أرض الوطن.
أجل أيها السادة الكرام، و يا شعب أمتنا العظيم، رسالتنا هذه تأتي في ظرف يستدعي منا جميعا المساهمة في الإصلاح، و محاربة الفساد المالي خاصة و الإداري بصفة عامة، تماشيا مع الإرادة الملكية السامية في هذا المجال، حيث أن إستقرار الوطن أصبح رهين بالقيام بإصلاحات سياسية حقيقية، و بمحاربة الفساد بكل أشكاله و تجليات.
لهذا فإننا بداية نشكر جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه أمير المؤمنين، و قائدنا الأعلى صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده ،على تدخله الصارم، لتنقية الإدارة الترابية من كل مسؤول تبث في حقه تقصير أو تلاعب بقضايا المواطنين أو إخلال بالمهام المنوطة بهم، كما نشيد بالتعليمات الملكية السامية بالسهر على وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، بعيدا عن منطق الولاءات و المحسوبية...أجل أيها الشعب المغربي العظيم، كما نقول لكم دائما بأن المؤسسة الملكية تقوم بكل واجباتها الدستورية على أحسن وجه ،لأن جلالة الملك سهر بنفسه في السنين الأولى لإعتلائه عرش أسلافه الميامين، على تنقية المؤسسة الملكية، من كل الإنتهازيين، و كل من كان يستغل قربه من الملك أو يستغل نفوذه، و قام بإختيار رجال وطنيين على أعلى مستوى من الكفاءة، رجال مشهود لهم بالنزاهة، و الخبرة العالية في إدارة الملفات الكبرى، و التجرد، لدرجة أنهم يبتعدون عن الشبهات، أناس يلتزمون بما رسمه لهم الدستور الجديد للبلاد من صلاحيات في إطار المؤسسة الملكية، و يحترمون كل مؤسسات الدولة و لا يتدخلون في إختصاصاتها إلا بما هو مسموح لهم قانونيا، بل من إبتعادهم عن الشبهات لا يجاملون أحدا، و لو كان من أبنائهم أو أقربائهم، لأنهم يؤمنون بأن الوطنية هي تغليب مصلحة الوطن والمواطن، و جعلها فوق كل إعتبار، و نخص بالذكر، الإخوة الكرام بالديوان الملكي السادة فؤاد عالي الهمة و محمد رشدي الشرايبي و محمد منير الماجيدي و عبد اللطيف الحموشي و محمد ياسين المنصوري و عبد الحق الخيام و الجنرال عبد الفتاح الوراق و الجنرال قائد الدرك الملكي ،و باقي الإخوة الكرام السادة المستشارين و مديرو و أعضاء الدواوين الملكية، مدنيين و عسكريين الساهرين على خدمة المصالح العليا للمملكة المغربية تحت قيادة عاهل البلاد المفدى حفظه الله، ورعاه أمير المؤمنين الملك محمد السادس نصره الله و أيده.
و حرصا منا بأن تحدوا كافة إدارات الدولة ما قامت به المؤسسة الملكية من إصلاحات، و بما أن الإصلاح هو عماد الإستقرار، كما أن الإصلاح من أولويات جلالة الملك، الذي يؤكد ذوما في خطاباته و قراراته، و في كل تعليماته الموجهة للحكومة و إلى كل الإدارات العمومية مدنية كانت أو عسكرية، و يوصيهم جلالته بمحاربة الفساد و القيام بالإصلاحات الآزمة، و طبعا أهم شيء يسهر عليه جلالة الملك بنفسه هو أن تكون الإدارة المغربية داخل و خارج أرض الوطن في خدمة و رهن إشارة الموطن المغربي.
و من هذا المنطلق، فإننا نتوجه برسالتنا هذه إلى السيد إدريس جطو رئيس المجلس الأعلى للحسابات ،و إلى السادة وزير الداخلية ،و وزير الشؤون الخارجية و التعاون، و إلى السادة السفراء و القناصلة العامين للمملكة المغربية الشريفة بالخارج ،لنقول لهم كلمتنا هذه، أيها السادة الكرام إعلموا حفظكم الله و رعاكم، و نحن نعلم مدى وطنيتكم و إخلاصكم في العمل لما يخدم مصلحة الوطن و المواطن، و من هنا فإنه لم يعد مقبولا أن تستغل أية جهة كيفما كانت قضية وحدتنا الترابية للحصول على الدعم العمومي، لأن الدفاع عن قضية وحدتنا الترابية في المحافل الدولية، أصبح يتطلب إختيار أناس لهم مصداقية على أرض الواقع، مصداقية حقيقية، و علاقات قوية مع التنظيمات و الهيئات المؤترة حقا في دوائر القرار لدى حكومات دول المهجر إذا كانوا بالخارج، و يستطيعون حقا التأثير في الرأي العام الدولي، و ليس لأية جهة تجمع أشخاص من هنا و إنتهازيين من بلد آخر لتضع إسم تنظيم دولي لا يوجد إلا على الورق، أو أناس لا هم لهم سوى تشويه قضيتنا الوطنية و ذلك بجمع عشرة أو عشرين شخصا، و حمل الراية و قول عاش الملك، بهذه التصرفات يضرون كثيرا بمصداقية قضيتنا الوطنية، لأنهم بتجمعهم البئيس هذا، الذي يثير الشفقة، يظهرون للعالم و كأن ليس هناك إجماع وطني حقيقي، لهذا يفترض إذا كان ضروري عقد مؤتمر صحفي لتنوير الرأي العام الدولي و التعريف بقضيتنا الوطنية بالخارج ، فيجب أن يكون مؤتمرا وازنا، يحضره صحفيون دوليون مشهود لهم و لجرائدهم، كما يجب أن يكون به حضور من شخصيات حقيقية وازنة، و لها كلمة مسموعة على المستوى الدولي أو على الأقل في الدولة التي يقام بها... أما إستدعاء الصحافة الصفراء، و حضور فاشل لذر الرماد في العيون... هذا تدليس و سرقة للمال العام، لأنه حان الوقت لتنقية المجتمع المدني من كل الإنتهازيين الذين يستغلون القضايا الوطنية الحساسة لسرقة و نهب المال العام و الحصول على دعم الدولة.
أما داخل الوطن، فليس و لم يعد مقبولا أن تقام ندوة في الرباط أو طنجة أو أية مدينة داخلية تحت ذريعة التعريف بقضية وحدتنا الوطنية، لأن هذه إهانة للشعب المغربي ، فليس الرباطيون أو الطنجاويون...أو أية مدينة محتاجة لتذكيرها بمغربية الصحراء، هذا إستخفاف و هذر للمال العام، يمكن القيام بندوات في بعض المدن من صحرئنا الحبيبة، التي ينشط بها الإنفصاليون و يحاولون إستغلال الشباب و صغار السن لشحنهم ضد وطنهم المغرب، لكن كذلك هذه الندوات يجب أن يقوم بها كفاءات و أطر من أبناء المنطقة، و الذين لهم كلمة مسموعة و مصداقية، مثلا في السمارة، العيون و الداخلة...
لأنه حان الوقت للقطع مع إستغلال القضايا الوطنية من قبل الإنتهازيين، لأن هذا سبب فشلنا في ملف حساس عمره أزيد من 42 سنة... حان وقت الجد و قول الحقيقة.
و للتذكير و كما سبق أن تطرقنا إلى هذا الموضوع السنة الماضية، فإنه لولا تدخل جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه أمير المؤمنين الملك محمد السادس نصره الله و أيده ،و لولا المجهودات الجبارة للدبلوماسية الملكية، فإن شرذمة من جبهة البوليساريو كانت تتفوق علينا كثيرا، بسبب إستغلال الإنتهازيين داخل وخارج أرض الوطن لقضيتنا الوطنية.
أما بالنسبة إلى السيد إدريس جطو رئيس المجلس الأعلى للحسابات ،فإننا نطالبه بإفتحاص دقيق لكل أموال الدعم التي تصرف لأنشطة جمعيات المجتمع المدني، و أن يحال أي إختلاس على القضاء ليقول كلمته، كما أن على السادة الوزراء في الداخلية و الخارجية العمل على تطهير الساحة من كل من يتاجر بالقضايا الوطنية، سواء داخل أو خارج أرض الوطن.
و بهذه المناسبة، فإننا ننوه و نشيد برجال الصحافة و الإعلام، و بجمعيات و هيئات المجتمع المدني، الذين يدافعون عن قضايانا الوطنية، بصدق و إخلاص و نكران ذات و بروح وطنية صادقة، كما نشيد بالعديد من الكفاءات الوطنية التي تدافع عن قضايا الوطن بالداخل و الخارج، بل من هذه الكفاءات الوطنية مثقفين و صحافيين و جمعويين و وطنيين، منهم من يتحرك و يتنقل و يناضل من ماله الخاص حبا في وطنه و إخلاصا للعرش العلوي المجيد... و أقول لهم و أنا أتابع بفخر و إعتزاز ما يقومون به من أنشطة داخل و خارج أرض الوطن، بأن وطنكم فخور بكم، و حان الوقت ليتحمل الوطنيين الصادقين، و شرفاء هذا الوطن الغالي المسؤولية ، و يحملون المشعل، يدنا في يد بعضنا الآخر، و أيدينا جميعا بيد جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه أمير المؤمنين، و قائد ثورتنا، و قائد الأمة، قائدنا الأعلى صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده.

"إن أريد إلا الإصلاح ما إستطعت، و ما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وهو رب العرش العظيم "صدق الله العظيم.

و السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

مواقع المملكة المغربية
خديم الأعتاب الشريفة
إمضاء :
الشريف مولاي عبدالله بوسكروي.

ACHARIF

قام بإعادة نشر مقال الشريف مولاي عبد الله بوسكروي ،الأستاذ محمد نواري و الأستاذ عزيز فطامي و الأستاذ محمد أمين علوي والأستاذ يوسف الإدريسي و الأستاذ أحمد فاضل والكاتب الصحفي محمد الزايدي و الأستاذ عبد العزيز الزكراوي و الشريف مولاي إبراهيم محنش و الأستاذ زهير شمالي و الأستاذ عبد العالي لبريكي و الأستاذ عبد المجيد قبايلي و الأستاذ أحمد بقالي و الأستاذ مصطفى خطاب المغربي و الأستاذة فايزة الإدريسي علمي و الأخوات الفاضلات فوزية لوكيلي و الشريفة إكرام ياسين و فاطمة نصفي ونور الهدى و الماجيدي السعدية ... و باقي الأخوات و الإخوة الكرام.
_
http://whitehouse.canalblog.com/archives/2018/05/27/36436459.html
_

Publicité
Publicité
Commentaires
Royaume du Maroc
  • Royaume du Maroc SM Mohammed VI est notre guide. Dieu-Patrie-Roi est notre devise. La défense des intérêts suprême du Royaume du Maroc est notre devoir. Ce site est dédié à SM le roi Mohammed VI que Dieu l'assiste, et à toute la famille royale.
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
Archives
Articles récents
Derniers commentaires
Royaume du Maroc
Newsletter
Publicité