Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Royaume du Maroc
31 août 2018

المملكة المغربية : مثقفون يبحثون عن الإمتيازات ، و أحزاب سياسية تبحث عن المناصب، بينما سهام النقد تكون من نصيب الملك و رجال محي

sahara

المملكة المغربية : مثقفون يبحثون عن الإمتيازات ، و أحزاب سياسية تبحث عن المناصب، بينما سهام النقد تكون من نصيب الملك و رجال محيطه، و التهميش و الفقر من نصيب الشعب... "هذا حالنا في وطننا العزيز".

مواقع المملكة المغربية
الرباط في 31 غشت 2018م .

تمهيد : مقال يجسد واقع الأغلبية الساحقة من المثقفين بالمغرب و كواليس السياسة في بلادنا، نقد جريء و قوي للواقع السياسي ببلدنا، لكن نقدا بناءاً لأننا لا ننتقد من أجل النقد بل نقترح الحلول... نحاول أن نبسط الأمور قدر المستطاع حتى يفهمنا الجميع، لأن غرضنا طبعا تنوير الشعب المغربي العظيم "الرجاء قراءة المقال كاملاً مع إبداء الرأي لأننا نأخد بعين الإعتبار كل ملاحظاتكم و آرائكم مع كل الإحترام و التقدير... و شكراً ".

لنتفق أولا أن ليس للصوص مبادئ أو قيم أو دين، لذلك في الدول الأوروبية عندما يقول لك مواطن أوروبي و ليس "عربي مجنس" بأنه ينتمي إلى حزب يساري أو أنه مسيحي كاتوليكي مثلا، فلا مشكلة إفتح الفهرس و إبحث عن معنى يساري أو كاتوليكي و سوف تعرف تلقائيا كيف تتعامل مع ذلك الشخص، بينما في الدول العربية و الإسلامية إبحث في الفهرس عن معنى العروبة أو الإسلام و أتحداك أن تجد 1/100 ينطبق عليهم هذا الوصف، ما ينطبق على الإنسان العربي ينطبق طبعا على الأحزاب السياسية و النخب المثقفة، و هذا هو سبب تخلف الدول العربية و الإسلامية على حد سواء، هو أن جل و إن لم نقل كل الأحزاب السياسية في هذه الدول همها الوصول إلى مناصب عليا في السلطة، رئيس حكومة، وزير أو كاتب دولة، عند ذلك لا يكون هناك هذا يساري أو هذا إسلامي لأن في عالم الإنتهازيين تصبح الأيديولوجية و المبادئ و حتى الدين، مجرد قناع في مسرحية هزلية تحت عنوان من يستطيع الضحك على أغلبية السذج في حلبة السياسة سوف يصبح رئيس حكومة و أتباعه وزراء، و من لم يستطيع سوف يمثل دور المعارضة، طبعا سوف يسمحون له بخرجات قوية لتهدئة الجماهير الغاضبة و سوف ينال ما يريد، أما النخب الواعية و المثقفة طبعا النزهاء إنسحبوا بكرامة من المسرح بينما الباقون عليهم أن يشمروا على سواعدهم و يبرون أقلامهم لصالح الحزب الذي يدفع أكثر "إنها دعارة النخب السياسية و المثقفة في العالم العربي "...
لنعد للمغرب، طبعا ينطبق على العديد إن لم نقل الأغلبية من السياسيين و المثقفين فيه ما ينطبق على العالم العربي و الإسلامي، نفاق عقدي، سياسي، إبديولوجي و شعب تائه بين سياسي مستعد ليبيع دينه و شرفه و مبادئه من أجل الحفاظ على المنصب، و بين مثقف يبحث عن الإمتيازات بأي ثمن عارضا قلمه و لسانه... للجهة التي تدفع أكثر .
و لهذا كثر زواج المتعة بين الأحزاب السياسية و النخب المثقفة و طبعا رجال المال و الأعمال، و هكذا نجد أن غالبيتهم يتمتع بالمناصب و الإمتيازات بينما يتهربون من تحميل الحكومة تبعات قراراتها و أصبحت الموضة السائدة هي توجيه النقد للملك و المؤسسة الملكية، لهذا فإننا نرى أنه لم يعد مقبولا أن يتحمل مسؤول من حزب سياسي رئاسة الحكومة ،و ينعم بالإمتيازات و تقاعد مريح جداً، يضمن مستقبله و مستقبل أبناءه، و في الأخير يتهرب من تحمل المسؤولية ليلقي بالكرة في ملعب الملك أو الأشباح و التماسيح أو ما يسمى عند بعض المهرجين السياسيين بالدولة العميقة... نقولها صراحة بأن الدستور واضح، لهذا من لم يستطيع تحمل ما يتخذه من قرارات عليه تقديم إستقالته، كفاكم أيها السياسيون كذبا و تضليلا و محاولة الإستحمار السياسوي للشعب "من يغترس الغنم ليلا مع الذئاب لا يجب أن يندب نهارا ضياع الغنم مع الراعي ". فإذا كانت السياسة في الدول الديمقراطية هي حسن تسيير و تدبير الشأن العام، لما فيه خير البلاد و صالح الشعب، بينما في العالم العربي هي فن الكدب على الشعب و سرقة المال العام و تهريب خيرات الأوطان.
السياسي في الدول المتقدمة عليه أن يدفع ما عليه من ضرائب و يحترم القانون، بينما في الدول العربية فإن السياسي يدخل للحكومة أو البرلمان أصلا ليتهرب من الضرائب و يخرق القانون.
شعوب العالم المتقدم تحاسب السياسي عند نهاية ولايته، بينما شعوب العالم العربي تستمتع بأكاديب السياسي أو رئيس الحكومة عند نهاية ولايته، أما في المغرب، بلد العجائب و الغرائب، يحب الشعب أن يسمع قصص عن البطولات الوهمية لهذا السياسي أو رئيس حكومة سابق و هو يحارب الجن و العفاريت و التماسيح و يتحدث عن دولة عميقة لا توجد إلا في خياله...
و هنا نخاطب ذكاء الشعب، من إتخد القرارات الخطيرة مثل تعويم الدرهم التي قد تؤدي إلى كارثة إقتصادية قد تسحق تماما القدرة الشرائية للمواطن البسيط و تأزيم الطبقة الوسطى ؟ ، من إتخد القرارات التقشفية التي تستهدف الفقراء من الإلغاء التدريجي لصندوق المقاصة و الزيادة في أسعار المواد الأساسية و من قام بتحرير سوق المحروقات، و من قرر جعل الوظيفة بالتعاقد ليضع حدا لحلم أي شاب بالإستقرار الأسري ؟؟؟ ...من صادق على هذه القرارات التقشفية التي تستهدف الفقراء و المساكين من الشعب، و من قال عفا الله عما سلف و إستفاد لوبيات الفساد من عدم المتابعة القضائية... هل العفاريت و التماسيح أم رئيس الحكومة السابق و الحالي؟
حان الوقت لكي يتحمل كل واحد ما أناط به الدستور الجديد للبلاد من مسؤوليات و كفى كذبا و تضليلا لهذا الشعب.
عدم تحمل الحكومة لكل ما أناط بها الدستور من مسؤوليات و خولها من صلاحيات هو سبب تفاقم الأزمة و تصاعد وتيرة العنف و الإحتجاجات حتى أصبح مؤخرا المواطنين يشتكون من سوء العناية بالمستشفيات العمومية و العديد من الإدارات ... و الغريب أنهم يوجهون رسائلهم للملك، لا مشكلة فالملك يحب شعبه و يهتم له إلتزاما بأخلاق جده المصطفى، أما دستوريا فهذه مسؤولية الوزير المسؤول عن القطاع و بعده رئيس الحكومة ، لماذا تصوتون على وزير الصحة وفي الأخير تتوجهون مباشرة بشكاياتكم إلى الملك، و هذا التضليل للمواطن يساهم فيه عن قصد أتباع الأحزاب السياسية لتفادي تحميل وزراء حزبهم المسؤولية، و لهذا يرمون بالكرة للملك، و هذه لعبة سياسية حقيرة، لذلك على كل المواطنين أن يعلموا أن الوزير له سلطة مطلقة في قطاعه، فعليكم أن تحملوه مسؤولية ما يقع إذا أردتم الخير للبلاد، و الوزراء جميعا تحت رئاسة رئيس الحكومة من وزير الداخلية إلى الوزراء المنتدبون...
أيها الشعب إن ما عطل نمو المغرب طيلة أزيد من 60 سنة مند الإستقلال، هو أن الأحزاب السياسية و أتباعهم يتمتعون بكل الإمتيازات و توظيف أبنائهم و تنمية مشاريعهم الإقتصادية وفي الأخير يتهربون من المسؤولية و يحملون الأمر كله للملك و يستحمرون الشعب، كلا لن نترك أحدا يستحمر شعب أمتنا العظيم أو يحمل الملك مسؤولية أخطاء لا دخل له بها... فالدستور واضح و يحدد إختصاصات الملك محمد السادس نصره الله و أيده و إختصاصات الحكومة و من قال علي ضغوط نقول له قدم إستقالتك وكفى تضليلا و إستغفالا للشعب.
عندما نقرأ عن تهريب الأموال و التهرب الضريبي, و الغناء الفاحش للكثير من المسؤولين بغير وجه حق... أموال كانت ستحمي فقرائنا من التسول و نسائنا من الدعارة حتى أصبحت السياحة الجنسية طاغية و كأن شرفنا أصبح أرخص شيء،و فعلا عندما نجد أن من يدعون أنهم نواب أمة أو حكومة كافة المشاريع التي يمررونها تزيد الفقير فقرا و تكرس الظلم، حتى أصبح الفقير يخاف أن يمرض لأنه لن يجد ثمن الدواء أو حق العلاج، و التعليم أصبح في مهب الريح، و الوظيفة بالتعاقد معناه أن إبن الفقير سيبقى عبدا، و بالله عليكم حتى إن درس و حصل على دبلوم أو شهادة عليا و توظف بالتعاقد أو ما يصطلح عليه بالكونترا، كيف سيتزوج و يبني أسرة و هو عند نهاية أي عقد قد يرمي للشارع... لماذا إذن هذه الحكومة أو البرلمان إذا لم يدافعوا عن الشعب، فلو حاربوا تهريب الأموال، و حاربوا التهرب الضريبي، و الرشوة و إقتصاد الريع ... لكانوا وفروا أموال تضمن مجانية الصحة و التعليم و العيش الكريم للفقير...
أجل ما هذه الألغاز التي أصبحنا نعيشها، ملايين الدراهم كذلك تضيع سنويا في الحفلات و السهرات الماجنة و شراء المسلسلات التركية و المكسيكيك التي لا هذف لها سوى نشر التفسخ و الإنحلال الخلقي، أم أنهم يخلقون كل الظروف لإنعاش سوق الفساد بدل إيجاد شغل شريف، أم يدعمون داعش و يطلبون من الإستخبارات مكافحة الإرهاب؟؟؟ أم أن هناك مخطط سري تنفذه الحكومة أو ما يسمون نواب لجر المغرب الى الفتنة؟
الحقيقة هي أنه وقد مرة أكثر ستة سنوات و تقريبا نفس النواب و نفس الأحزاب السياسية المكونة للحكومة، ولم يتم سوى المصادقة على قهر الشعب و تدمير الفقراء، فمن حقنا أن نتساءل أي أجندات يخدم هؤلاء في هذا البلد؟؟؟
الأمر خطير، لذلك حان الوقت لكي يلتمس الشعب من ملك البلاد، لأنه الوحيد الذي نثق فيه بعد الله سبحانه و تعالى إعفاء هذه الحكومة و تعيين حكومة من كفاءات وطنية عالية قادرة على تحقيق مطالب و إنتطارات الشعب المغربي العظيم ....
و هذه كلمتنا للشعب المغربي المتشبت بثوابتنا الوطنية و لملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه الملك محمد السادس السادس نصره الله وأيده...
يا شعب أمننا العظيم، أنت تعيش الفقر و البطالة و الذل و الظلم،و الجندي يترك أسرته بالشهور محروما من كل متع الحياة ليحمي الحدود، و الشرطة لا تنام الليل و هي تطارد المجرمين... و ملكك يعمل ليل نهار مضحيا بصحته و راحته و بسعادة أسرته الصغيرة لصالح أسرته الكبيرة أنت أيها الشعب،و في الأخير نجد أناس يراكمون الثروات عن طريق مقاولات تستغل صفقات تمرر ليلا بموافقة مسؤولين و سماسرة، و نجد أناس باتوا يستغلون قضيتنا الوطنية الأولى الصحراء المغربية بإنشاء جمعيات لمجموعات إنتهازيين يحصلون على الدعم بتواطئ مسؤولين فاسدين ليقتسموا الغنيمة، فبالله عليكم ما معنى تنظيم لقاءات و ندوات ممولة مثلا في الدار البيضاء أو طنجة للتعريف أو التطرق لقضية الصحراء؟ هل البيضاويون أو الطنجاويون أو الرباطيون... إنفصاليون؟ أو تنظيم وقفة تافهة أمام إحدى السفارات الأجنبية تحت ذريعة القضية الوطنية الأولى؟ كلا كفى لصوصية وكفى نصب على هذا الشعب المسكين الذي أصبح يعيش كل الويلات، و ماذا حققت كل هذه التنظيمات؟ و ما جدوى كل تلك الملايير التي تصرف لتمويل لصوص مقنعين؟ فوالله لولا الديبلوماسية الملكية لكان المغرب أضحوكة بين الأمم، بل لتفوقت علينا شرذمة المرتزقة... حان الوقت للحد من كل هذه الألآعيب و السرقات، حان الوقت لإفتحاص كل الهيئات و المؤسسات التي تختفي خلف هذه القضايا، و كفى تخويفا للشعب بحجة أن هذه القضية وطنية مقدسة، فإذا كانت فعلا مقدسة فمعناه أن يكون العمل فيها مقدس و نزيه، و الهيئات و المؤسسات التي تتحرك في هذا الإطار داخل أو خارج أرض الوطن يجب أن تكون بأشخاص وطنيين حقا و يعطونا ماذا حققوا على أرض، و كم عدد الإنفصاليين الذين إستطاعوا إقناعهم بالعودة لأرض الوطن ؟ كم من هيئة دولية وازنة نجحوا في اقناعها؟ حان وقت الحد من التلاعب بالقضايا الوطنية الحساسة.
كما حان الوقت لطرح السؤال من أين لك هذا؟ على من راكموا الملايير و تاريخهم يشهد أنهم كانوا فقراء و لكن ركبوا قطار السياسة و إستغلوا تواطئ المسؤولين ليسرقوا و ينهبوا من خلال المناصب التي إشتغلوا فيها في الجماعات المحلية أو الجهوية أو مناصب حكومية...
كفى إتلاف ملايير الدراهم في سهرات ماجنة، و الشعب يتسول في الشوارع...
حان الوقت مراجعة من يستفيد من صندوق الدعم الفلاحي، حان وقت فرض ضرائب حقيقية على كبار الفلاحين و من إستفادوا من رخص الصيد في أعالي البحار و رخص مقاطع الرمال، و رخص الحانات و الملاهي الليلية، و رخص النقل... و هم في غنى عنها
حان وقت ترشيد النفقات...
لدينا من المال لو قمنا بهذا ما نضمن به تعليما مجانيا لأبناء الفقراء، و نبني مستشفيات في المستوى لهذا الشعب، و نبني ملاجئ خيرية للمشردين...
حان وقت محاربة تهريب الأموال، و محاربة التهرب الضريبي....
إصلاحات لا تتطلب إلا إرادة سياسية حقيقية إذا أردنا فعلا إصلاح الوطن، و إلا فإننا مجرد وطن في قائمة إنتظار دوره في الفتنة وقانا الله شرها.
أيها الملك الحكيم، إن الشعب بالغالبية العظمى لم يصوت على أي حزب و لا تهمه الحكومة، الشعب بايعك بصدق و يهتف بإسمك و لنا ثقة كبيرة في جلالتكم فقط، و الشعب بجانبك أيها الملك الحكيم فلا تهمك اللوبيات الفاسدة، فأنت أقوى منهم وكلمة منك كل الشعب سيقول لبيك يا ملك البلاد، لذلك أملنا فيك كبير لتضع حدا لكل التسيبات و محاسبة المفسدين و المتلاعبين... و كلنا بجانبك و معك...فالشعب لم يعد يحتمل أن يرى وزراء ينعمون هم و أبنائهم بكل المناصب و الإمتيازات و أتباع الأحزاب السياسية كذلك آخرهم يتم توظيف أبناءه، و يحملون المسؤولية بذكاء لجلالتكم، كلا حان الوقت لتضع حدا لهؤلاء الإنتهازيين حتى ينكشفوا أمام الشعب، و كلنا مجندون وراء جلالتكم و تحت قيادتكم الرشيدة يا مولاي أمير المؤمنين وقائد الأمة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده.

ثقة الشعب في قرارات و حكمة و تبصر صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده ثقة لا حدود لها ، و ثقة الشعب كبيرة في الرجال الوطنيين الصادقين المخلصين بجانب جلالة الملك، و نخص بالذكر الإخوة الكرام بالديوان الملكي السادة فؤاد عالي الهمة و محمد رشدي الشرايبي و محمد منير الماجيدي و عبد اللطيف الحموشي و محمد ياسين المنصوري و عبد الحق الخيام و السيد محمد عبد النباوي رئيس النيابة العامة و الجنرال عبد الفتاح الوراق و الجنرال قائد الدرك الملكي ، و باقي الإخوة الكرام السادة مستشارو جلالة الملك و مديرو و أعضاء الدواوين الملكية مدنيين و عسكريين...

"ربي اجعل هذا البلد آمنا، ورزق أهله من التمرات من آمن منهم بالله واليوم الآخر " صدق الله العظيم.

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

مواقع المملكة المغربية
خديم الاعتاب الشريفة
إمضاء
الشريف مولاي عبد الله بوسكروي.

ACHARIF 22


قام بإعادة نشر مقال الشريف مولاي عبد الله، الأستاذ محمد نواري و الأستاذ عزيز فطامي و الأستاذ محمد أمين علوي و الأستاذ يوسف الإدريسي و الأستاذ أحمد فاضل و الكاتب الصحفي محمد الزايدي و الشريف مولاي إبراهيم محنش و الأستاذ زهير شمالي و الأستاذ عبد العزيز الزكراوي و الأستاذ عبد المجيد قبايلي و الأستاذ عبد العالي لبريكي و الأستاذ أحمد بقالي و الأستاذ مصطفى خطاب المغربي و الأستاذة فايزة الإدريسي علمي و الأخوات الفاضلات فوزية لوكيلي و الشريفة إكرام ياسين و فاطمة نصفي و نور الهدى و السعدية الماجيدي ... و باقي الأخوات و الأخوة الكرام.

___
http://mohamed6.canalblog.com/archives/2018/01/07/36024028.html
___

Publicité
Publicité
Commentaires
Royaume du Maroc
  • Royaume du Maroc SM Mohammed VI est notre guide. Dieu-Patrie-Roi est notre devise. La défense des intérêts suprême du Royaume du Maroc est notre devoir. Ce site est dédié à SM le roi Mohammed VI que Dieu l'assiste, et à toute la famille royale.
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
Archives
Articles récents
Derniers commentaires
Royaume du Maroc
Newsletter
Publicité